بصراحة الخاطرة تحكي عن وحدة لا تعرف الحب او .......
بلا رحمة
اكتشفت بأن قلمي لا يكتب سوى الكلمات السوداوية ............. وحروف كلماتي حادة .................. اعترف بأن الحب لا مكان له بين كتاباتي ...........
اعترف بأني لا اعرف سوى ان ارسم الوحات المأساوية الحزينة ..............
اسير على هذا الطريق ................ وتسير احزاني معي ..... انا فتاة ليس بقلبها رحمة.... وهو يحبني ويتقلب على نيران الهوى .........
لم يفهم بأن قلبي اكلته النار منذ زمن بعيد.... بقي هكذايتعذب من سكرات الحب ... الا ان طفح كيلي وقررت التالي.....................
بعثت له برسالة وقلت فيها : اود مقابلتك عند الجسر .
عندما قرأ هذه الكلمات صحى من غفوة الموت .... ولم يعرف بأن الموت ي...............
فعلا تقابلانى وكان سعيدا جدا بللقاء ....... فبدأت انا بتحدث اليه وقلت :اتحبني .............
فأجاب : احب.... وقبل ان يكملها اخرجت خنجري من ثوبي وغرسته في فؤاده .. وتطايرت امطار دماءه على ملابسي و وجهي ..............
شعرت بلذة في تلك الحظة ثم القيت به الى النهر .... وفي الصباح اصبح النهر شديد الحمرة ...... فشربت من دمه الذي لطخ صفاء النهر ............
... هكذا علمتني الحياة بان اكون..........قاسية ............ وبلا رحمة.... ولا اجعل من نفسي اضحوكة لرجل يغدر بي في اي لحظة....
فعندما يغدر الرجل ..كيان المرأة يتحطم وتتلاشى المشاعر المرهفة وتصبح حالة من الانتقام وعندها لا تساوي حياة الرجل عندها شيء......اما انا فقمت بأعدامه قبل ان يعدمني...
بلا رحمة
اكتشفت بأن قلمي لا يكتب سوى الكلمات السوداوية ............. وحروف كلماتي حادة .................. اعترف بأن الحب لا مكان له بين كتاباتي ...........
اعترف بأني لا اعرف سوى ان ارسم الوحات المأساوية الحزينة ..............
اسير على هذا الطريق ................ وتسير احزاني معي ..... انا فتاة ليس بقلبها رحمة.... وهو يحبني ويتقلب على نيران الهوى .........
لم يفهم بأن قلبي اكلته النار منذ زمن بعيد.... بقي هكذايتعذب من سكرات الحب ... الا ان طفح كيلي وقررت التالي.....................
بعثت له برسالة وقلت فيها : اود مقابلتك عند الجسر .
عندما قرأ هذه الكلمات صحى من غفوة الموت .... ولم يعرف بأن الموت ي...............
فعلا تقابلانى وكان سعيدا جدا بللقاء ....... فبدأت انا بتحدث اليه وقلت :اتحبني .............
فأجاب : احب.... وقبل ان يكملها اخرجت خنجري من ثوبي وغرسته في فؤاده .. وتطايرت امطار دماءه على ملابسي و وجهي ..............
شعرت بلذة في تلك الحظة ثم القيت به الى النهر .... وفي الصباح اصبح النهر شديد الحمرة ...... فشربت من دمه الذي لطخ صفاء النهر ............
... هكذا علمتني الحياة بان اكون..........قاسية ............ وبلا رحمة.... ولا اجعل من نفسي اضحوكة لرجل يغدر بي في اي لحظة....
فعندما يغدر الرجل ..كيان المرأة يتحطم وتتلاشى المشاعر المرهفة وتصبح حالة من الانتقام وعندها لا تساوي حياة الرجل عندها شيء......اما انا فقمت بأعدامه قبل ان يعدمني...