قالك في مره وحده كبيره في السن كان عندها ابن عاق جدا ليها وكان دائما يصرخ في وجهها ويسرق منها في الفلوس.
عالعموم يوم من الايام قالت خلاص أنا معاش نقدر نتحمل اكثر من هكي، فقررت أنها تبلغ عنه الشرطه.
فذهبت للمركز وكلمت الضابط الموجود وقالت له عن مشكلتها ، فقال لها الضابط باهي خلاص استني شويه غير عندنا واحد لازم يأخد فلقه فبعد ما نكملوا معاه نمشوا نمسكو ولدك، فاتت تقريبا دقيقه وبعدها يدخلو اثتنين شرطيين ومعاهم واحد شاب ماسكينه وبعدين حطوه عالكرسي ورفعوا رجليه وبدأو يعطوه في فلقه، وهو الشاب مسكين يعيط وينادي وينك يأمييييييييي ، يا ميمتي ألحقيني ووووو.
فالام خافت على ولدها انو يصير له مثل هذاك الشاب لكن ما عرفت شنو تعمل حتى تتراجع..
وبعد ما أكملوا الشرطه مع هذاك الشاب مشوا للأم وقالوا لها هيا خلينا نحضروا ولدك هنا ونعملوا له اللازم وأخدوها معهم.
فأول ما طلعت شافت أمامها واحد شاب ماشي في حال سبيله فإلتفتت للشرطه وقالت لهم ألحقوا عليه هذاك هو ولدي ، عالعموم الشرطه أول ما سمعوها بدأو يجروا وراه لحد ما أمسكوه وبدأو يضربوه ويقولوا له هذي جزاة اللي ما يحترم أمه وهو مسكين يقول لهم هذي مش أمي أنا ما نعرفهاش ولكن لا حياة لمن تنادي فالشرطه ما سمعوه والأم هربت وخلاته يلاقي مصيره.
عالعموم يوم من الايام قالت خلاص أنا معاش نقدر نتحمل اكثر من هكي، فقررت أنها تبلغ عنه الشرطه.
فذهبت للمركز وكلمت الضابط الموجود وقالت له عن مشكلتها ، فقال لها الضابط باهي خلاص استني شويه غير عندنا واحد لازم يأخد فلقه فبعد ما نكملوا معاه نمشوا نمسكو ولدك، فاتت تقريبا دقيقه وبعدها يدخلو اثتنين شرطيين ومعاهم واحد شاب ماسكينه وبعدين حطوه عالكرسي ورفعوا رجليه وبدأو يعطوه في فلقه، وهو الشاب مسكين يعيط وينادي وينك يأمييييييييي ، يا ميمتي ألحقيني ووووو.
فالام خافت على ولدها انو يصير له مثل هذاك الشاب لكن ما عرفت شنو تعمل حتى تتراجع..
وبعد ما أكملوا الشرطه مع هذاك الشاب مشوا للأم وقالوا لها هيا خلينا نحضروا ولدك هنا ونعملوا له اللازم وأخدوها معهم.
فأول ما طلعت شافت أمامها واحد شاب ماشي في حال سبيله فإلتفتت للشرطه وقالت لهم ألحقوا عليه هذاك هو ولدي ، عالعموم الشرطه أول ما سمعوها بدأو يجروا وراه لحد ما أمسكوه وبدأو يضربوه ويقولوا له هذي جزاة اللي ما يحترم أمه وهو مسكين يقول لهم هذي مش أمي أنا ما نعرفهاش ولكن لا حياة لمن تنادي فالشرطه ما سمعوه والأم هربت وخلاته يلاقي مصيره.