يا نسانُ بعد الجوع ش بع.. ، وبع..د.. لظَّمأ ري.. ، وبع..د.. لس..هرِ نو..م.. ، وبع..د.. المرض ع يـ ةٌ ، ا ا ف إ ا
سوف يصلُ لغا ئب.. ، ويهتدي لض الُّ ، و ي..فك.. العاني ، קֱ وينقشع لظلام.. . فَع..س..ى لل ّه.. أ َن ي..أ تِي.. ا ا ا ا ْ
ِبالْف َت..حِ َأو.. أَم קֲ.. م g... عِندِهِ . .
بش..ر الليل بصبح صادق يطارد..ه.. على رؤِوسِ الجبال ، ومسارب الأود ية.. ، بش.ر קְ المهموم
ٍ بِفرج مفاجئ يص..لُ في سرعة.. لض..و..ءِ ، ولمُحِ بصرِ ، بش.رِ المنكوب بلطف خفي. ، وكف.. קַ حانية ا ا ل
קַ وادعة .
إذا رأيت الصحراء تم تد.. وتم تد.. ، فاعلم أنَّ وراءها ر ياضاً خضراء و ارفةّ لظِّلالِ . ا
إذا رأيت الح..ب..ل يش تد.. קֹ ويشتد ، فاعلم.. أنه سوف ي..ن..قطُعِ .
مع קֶ الدمعة بسمةٌ ، ومع الخوف.. أم..ن.. ، ومع لفَز..عِ ٌ سكينة . ا
نار.. لا تحرق.. إبراهيم ِ الخليل ، لأنَّ لرعا يةَ الرباني קָ. فَ ت..حت.. ن..اف..ذَةَ . קְ..קֲ. و..س..لَاماً ع..لَـى ا ل ا اً
קֲ..קְ اهِيم.. . . إِ
קֱ البحر لا ي..غ..رِق.. كَ ل.. يم.. لر..ح..م..نِ ، لأنَّ لص..و..ت.. لقوي.. الصادق ن..طَق.. بـ . كَلَّا إنَّ م קְ....קְ ا ا ِ ا
ر..ب.ي س קְ. קְ. קֲ..... . .
קֱ المعصوم في لغارِ بش..ر.. صاح.. به.. بأنه وح..د..ه.. جلَّ في ع קֱ...קֱ معنا ؛ فـترل الأم..ـ ن.. والفـ ت..ح ا
والسكينة .
إن عبيد ساعا..تهم קֶ الراهنة ، و أرِقّاءَ ظروف..هِم.. קֶ القاتمة لا ير..و..نَ إلاَّ ن..كَد.. و لض. يق.. و ت..عاسةَ ، ل ا ل ا ا
لأ..م لا ينظرون إلاَّ إلى جدار קֶ الغرفة وباب لد.. ارِ فَح..س..ب.. . ألا فلْ ي..م..د..وا بصار..ه..م.. وراء الحُج..بِ أ ا
و ي..طْ ل..قُوا أعنة أفكارِه..م.. إلى ما وراء الأسو ارِ
سوف يصلُ لغا ئب.. ، ويهتدي لض الُّ ، و ي..فك.. العاني ، קֱ وينقشع لظلام.. . فَع..س..ى لل ّه.. أ َن ي..أ تِي.. ا ا ا ا ْ
ِبالْف َت..حِ َأو.. أَم קֲ.. م g... عِندِهِ . .
بش..ر الليل بصبح صادق يطارد..ه.. على رؤِوسِ الجبال ، ومسارب الأود ية.. ، بش.ر קְ المهموم
ٍ بِفرج مفاجئ يص..لُ في سرعة.. لض..و..ءِ ، ولمُحِ بصرِ ، بش.رِ المنكوب بلطف خفي. ، وكف.. קַ حانية ا ا ل
קַ وادعة .
إذا رأيت الصحراء تم تد.. وتم تد.. ، فاعلم أنَّ وراءها ر ياضاً خضراء و ارفةّ لظِّلالِ . ا
إذا رأيت الح..ب..ل يش تد.. קֹ ويشتد ، فاعلم.. أنه سوف ي..ن..قطُعِ .
مع קֶ الدمعة بسمةٌ ، ومع الخوف.. أم..ن.. ، ومع لفَز..عِ ٌ سكينة . ا
نار.. لا تحرق.. إبراهيم ِ الخليل ، لأنَّ لرعا يةَ الرباني קָ. فَ ت..حت.. ن..اف..ذَةَ . קְ..קֲ. و..س..لَاماً ع..لَـى ا ل ا اً
קֲ..קְ اهِيم.. . . إِ
קֱ البحر لا ي..غ..رِق.. كَ ل.. يم.. لر..ح..م..نِ ، لأنَّ لص..و..ت.. لقوي.. الصادق ن..طَق.. بـ . كَلَّا إنَّ م קְ....קְ ا ا ِ ا
ر..ب.ي س קְ. קְ. קֲ..... . .
קֱ المعصوم في لغارِ بش..ر.. صاح.. به.. بأنه وح..د..ه.. جلَّ في ع קֱ...קֱ معنا ؛ فـترل الأم..ـ ن.. والفـ ت..ح ا
والسكينة .
إن عبيد ساعا..تهم קֶ الراهنة ، و أرِقّاءَ ظروف..هِم.. קֶ القاتمة لا ير..و..نَ إلاَّ ن..كَد.. و لض. يق.. و ت..عاسةَ ، ل ا ل ا ا
لأ..م لا ينظرون إلاَّ إلى جدار קֶ الغرفة وباب لد.. ارِ فَح..س..ب.. . ألا فلْ ي..م..د..وا بصار..ه..م.. وراء الحُج..بِ أ ا
و ي..طْ ل..قُوا أعنة أفكارِه..م.. إلى ما وراء الأسو ارِ