حقق نادي تشيلسي اللندني الأهم بفوزه على ضيفه حامل اللقب والمتصدر مانشستر يونايتد، بهدفين مقابل هدف واحد، السبت، في قمة مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز.
وكان تشيلسي يعرف ما يتعين عليه القيام به في المباراة: الفوز أو فقدان كلّ أمل في المنافسة على اللقب.
وبدا لاعبو الفريق اللندني أكثر إصرارا من خصومهم الذين أظهروا أداء متواضعا ربما تسبب فيه هذه المرة مدربهم السير ألكس فيرغسون الذي دخل المباراة بتشكيل غريب حيث أقحم ناني وفلتنشر أساسيين بدلا من كريستيانو رونالدو وكارلوس تيفيز.
أما مدرب تشيلسي فقد فاجأ بدوره الحضور بوضعه على دكة الاحتياط الفرنسيين أنيلكا ومالودا وماكيليلي أيضا.
وبدا التخطيط الهجومي للمدرب الإسرائيلي فعالا حيث حكم على حامل اللقب بالتحصّن داخل مناطقه مدافعا، وهو ما نجح فيه إلى حدّ الدقيقة الأخيرة التي نجح خلالها الألماني بالاك في تسجيل الهدف الأول بعد إمداد دقيق من العاجي ديدييه دروغبا.
وعند العودة من حجرات الملابس، ورغم أنّ أداء يونايتد كان خجولا إلا أنّه استفاد من "الاختباء" الذي برع فيه نجمه وين روني الذي استفاد من خطأ ارتكبه المدافع كارفالو ليعادل النتيجة.
بعدها عادت السيطرة تماما لمصلحة فريق "البلوز" الذي كاد يسجل هدف التقدم بواسطة دروغبا الذي بدا وكأنه "تشاجر" مع بالاك على تنفيذ ركلة حرة، فكاد يسجل منها أول أهدافه في مرمى مانشستر لولا تألق الحارس فان درسار.
لكن، ومثل مباراة ذهاب نصف نهائي دوري الأبطال أمام ليفربول، كان تشيلسي فعلا في نهاية المباراة، حيث نجح في إحراز ركلة جزاء قبل النهاية بخمس دقائق، فانبرى لها بالاك مسجلا هدف الفوز.
بذلك بات تشيلسي مشاركا لمانشستر يونايتد في الصدارة جولتين فقط قبل نهاية الدوري، مما يعني أنّ المنافسة اشتعلت وباتت مفتوحة على كل الاحتمالات.
حقق نادي تشيلسي اللندني الأهم بفوزه على ضيفه حامل اللقب والمتصدر مانشستر يونايتد، بهدفين مقابل هدف واحد، السبت، في قمة مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز.
وكان تشيلسي يعرف ما يتعين عليه القيام به في المباراة: الفوز أو فقدان كلّ أمل في المنافسة على اللقب.
وبدا لاعبو الفريق اللندني أكثر إصرارا من خصومهم الذين أظهروا أداء متواضعا ربما تسبب فيه هذه المرة مدربهم السير ألكس فيرغسون الذي دخل المباراة بتشكيل غريب حيث أقحم ناني وفلتنشر أساسيين بدلا من كريستيانو رونالدو وكارلوس تيفيز.
أما مدرب تشيلسي فقد فاجأ بدوره الحضور بوضعه على دكة الاحتياط الفرنسيين أنيلكا ومالودا وماكيليلي أيضا.
وبدا التخطيط الهجومي للمدرب الإسرائيلي فعالا حيث حكم على حامل اللقب بالتحصّن داخل مناطقه مدافعا، وهو ما نجح فيه إلى حدّ الدقيقة الأخيرة التي نجح خلالها الألماني بالاك في تسجيل الهدف الأول بعد إمداد دقيق من العاجي ديدييه دروغبا.
وعند العودة من حجرات الملابس، ورغم أنّ أداء يونايتد كان خجولا إلا أنّه استفاد من "الاختباء" الذي برع فيه نجمه وين روني الذي استفاد من خطأ ارتكبه المدافع كارفالو ليعادل النتيجة.
بعدها عادت السيطرة تماما لمصلحة فريق "البلوز" الذي كاد يسجل هدف التقدم بواسطة دروغبا الذي بدا وكأنه "تشاجر" مع بالاك على تنفيذ ركلة حرة، فكاد يسجل منها أول أهدافه في مرمى مانشستر لولا تألق الحارس فان درسار.
لكن، ومثل مباراة ذهاب نصف نهائي دوري الأبطال أمام ليفربول، كان تشيلسي فعلا في نهاية المباراة، حيث نجح في إحراز ركلة جزاء قبل النهاية بخمس دقائق، فانبرى لها بالاك مسجلا هدف الفوز.
بذلك بات تشيلسي مشاركا لمانشستر يونايتد في الصدارة جولتين فقط قبل نهاية الدوري، مما يعني أنّ المنافسة اشتعلت وباتت مفتوحة على كل الاحتمالات.
وكان تشيلسي يعرف ما يتعين عليه القيام به في المباراة: الفوز أو فقدان كلّ أمل في المنافسة على اللقب.
وبدا لاعبو الفريق اللندني أكثر إصرارا من خصومهم الذين أظهروا أداء متواضعا ربما تسبب فيه هذه المرة مدربهم السير ألكس فيرغسون الذي دخل المباراة بتشكيل غريب حيث أقحم ناني وفلتنشر أساسيين بدلا من كريستيانو رونالدو وكارلوس تيفيز.
أما مدرب تشيلسي فقد فاجأ بدوره الحضور بوضعه على دكة الاحتياط الفرنسيين أنيلكا ومالودا وماكيليلي أيضا.
وبدا التخطيط الهجومي للمدرب الإسرائيلي فعالا حيث حكم على حامل اللقب بالتحصّن داخل مناطقه مدافعا، وهو ما نجح فيه إلى حدّ الدقيقة الأخيرة التي نجح خلالها الألماني بالاك في تسجيل الهدف الأول بعد إمداد دقيق من العاجي ديدييه دروغبا.
وعند العودة من حجرات الملابس، ورغم أنّ أداء يونايتد كان خجولا إلا أنّه استفاد من "الاختباء" الذي برع فيه نجمه وين روني الذي استفاد من خطأ ارتكبه المدافع كارفالو ليعادل النتيجة.
بعدها عادت السيطرة تماما لمصلحة فريق "البلوز" الذي كاد يسجل هدف التقدم بواسطة دروغبا الذي بدا وكأنه "تشاجر" مع بالاك على تنفيذ ركلة حرة، فكاد يسجل منها أول أهدافه في مرمى مانشستر لولا تألق الحارس فان درسار.
لكن، ومثل مباراة ذهاب نصف نهائي دوري الأبطال أمام ليفربول، كان تشيلسي فعلا في نهاية المباراة، حيث نجح في إحراز ركلة جزاء قبل النهاية بخمس دقائق، فانبرى لها بالاك مسجلا هدف الفوز.
بذلك بات تشيلسي مشاركا لمانشستر يونايتد في الصدارة جولتين فقط قبل نهاية الدوري، مما يعني أنّ المنافسة اشتعلت وباتت مفتوحة على كل الاحتمالات.
حقق نادي تشيلسي اللندني الأهم بفوزه على ضيفه حامل اللقب والمتصدر مانشستر يونايتد، بهدفين مقابل هدف واحد، السبت، في قمة مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز.
وكان تشيلسي يعرف ما يتعين عليه القيام به في المباراة: الفوز أو فقدان كلّ أمل في المنافسة على اللقب.
وبدا لاعبو الفريق اللندني أكثر إصرارا من خصومهم الذين أظهروا أداء متواضعا ربما تسبب فيه هذه المرة مدربهم السير ألكس فيرغسون الذي دخل المباراة بتشكيل غريب حيث أقحم ناني وفلتنشر أساسيين بدلا من كريستيانو رونالدو وكارلوس تيفيز.
أما مدرب تشيلسي فقد فاجأ بدوره الحضور بوضعه على دكة الاحتياط الفرنسيين أنيلكا ومالودا وماكيليلي أيضا.
وبدا التخطيط الهجومي للمدرب الإسرائيلي فعالا حيث حكم على حامل اللقب بالتحصّن داخل مناطقه مدافعا، وهو ما نجح فيه إلى حدّ الدقيقة الأخيرة التي نجح خلالها الألماني بالاك في تسجيل الهدف الأول بعد إمداد دقيق من العاجي ديدييه دروغبا.
وعند العودة من حجرات الملابس، ورغم أنّ أداء يونايتد كان خجولا إلا أنّه استفاد من "الاختباء" الذي برع فيه نجمه وين روني الذي استفاد من خطأ ارتكبه المدافع كارفالو ليعادل النتيجة.
بعدها عادت السيطرة تماما لمصلحة فريق "البلوز" الذي كاد يسجل هدف التقدم بواسطة دروغبا الذي بدا وكأنه "تشاجر" مع بالاك على تنفيذ ركلة حرة، فكاد يسجل منها أول أهدافه في مرمى مانشستر لولا تألق الحارس فان درسار.
لكن، ومثل مباراة ذهاب نصف نهائي دوري الأبطال أمام ليفربول، كان تشيلسي فعلا في نهاية المباراة، حيث نجح في إحراز ركلة جزاء قبل النهاية بخمس دقائق، فانبرى لها بالاك مسجلا هدف الفوز.
بذلك بات تشيلسي مشاركا لمانشستر يونايتد في الصدارة جولتين فقط قبل نهاية الدوري، مما يعني أنّ المنافسة اشتعلت وباتت مفتوحة على كل الاحتمالات.