بسم الله الرحمن الرحيم
الرجولــــــــــــــــــــة
كلمة شرف وموقف عز , بذل وعطاء وتضحية وفداء
قول الحق والجهر به دونما اعتبار لومة لائم فيه
شهامة ومروءه في أجل معانيها
اخلاق كريمة ومعاملة حسنة
إنصاف المظلوم من الظالم
قد تجتمع الصفات في رجل واحد ، وقد يجتمع الرجال في صفة واحدة .
قطعا صفات لا علاقة لها بالمظاهر الذكورية التقليدية من عظلات مفتولة
وشنب كثيف فهذه مظاهركشفت زيفها مساحيق التجميل وكريمات الشعر
وطياح السراويل ان جاز التعبير وحدث بلا حرج , فالشباب صاروا
ينافسون البنات فى اقتناء مستلزمات التجميل
ولعمرى من الصعب التفريق بين مقتنياتهما ودواليبهما و ......و...
ولان الرجال اقدار
تحضرنى قصة شاب بسيط تزوج من فتاة اهلها لم يرو فيه الزوج المثالى
لبساطة امكانياته المادية بعد شهرين من الزواج اصيبت الزوجة بشلل
عجز الاطباء على شفاؤها لعدم وجود سبب عضوى مباشر , فعل الزوج كل
ما يمكن فعله باع ما يمكن بيعه واستدان وانتقل بزوجته الى منزل ارضى
ليمكنها من استعمال الكرسى المتحرك
تكالبت عليه الظروف وطالبه الجميع بتطليقها والزواج من اخرى
فالشرع اجاز له ذلك رفض الزوج وبقوة مجيبا فى كل مناسبة بأن
زوجته ليست بضاعة ليردها وانه لم يتقبل فكرة تطليق امرأة صالحة
دخل عليها سليمة
تعايش مع وضعه الجديد ضاربا بعرض الحائط اراء ومواقف الاخرين
حتى اتاه فرج العزيز الكريم وشفيت زوجته
شهامة ما بعدها شهامة
ورجولة فى زمن عزت فيه الرجولة
فوالله انه رجل والرجال قليـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل
منقول للأمانة
الرجولــــــــــــــــــــة
كلمة شرف وموقف عز , بذل وعطاء وتضحية وفداء
قول الحق والجهر به دونما اعتبار لومة لائم فيه
شهامة ومروءه في أجل معانيها
اخلاق كريمة ومعاملة حسنة
إنصاف المظلوم من الظالم
قد تجتمع الصفات في رجل واحد ، وقد يجتمع الرجال في صفة واحدة .
قطعا صفات لا علاقة لها بالمظاهر الذكورية التقليدية من عظلات مفتولة
وشنب كثيف فهذه مظاهركشفت زيفها مساحيق التجميل وكريمات الشعر
وطياح السراويل ان جاز التعبير وحدث بلا حرج , فالشباب صاروا
ينافسون البنات فى اقتناء مستلزمات التجميل
ولعمرى من الصعب التفريق بين مقتنياتهما ودواليبهما و ......و...
ولان الرجال اقدار
تحضرنى قصة شاب بسيط تزوج من فتاة اهلها لم يرو فيه الزوج المثالى
لبساطة امكانياته المادية بعد شهرين من الزواج اصيبت الزوجة بشلل
عجز الاطباء على شفاؤها لعدم وجود سبب عضوى مباشر , فعل الزوج كل
ما يمكن فعله باع ما يمكن بيعه واستدان وانتقل بزوجته الى منزل ارضى
ليمكنها من استعمال الكرسى المتحرك
تكالبت عليه الظروف وطالبه الجميع بتطليقها والزواج من اخرى
فالشرع اجاز له ذلك رفض الزوج وبقوة مجيبا فى كل مناسبة بأن
زوجته ليست بضاعة ليردها وانه لم يتقبل فكرة تطليق امرأة صالحة
دخل عليها سليمة
تعايش مع وضعه الجديد ضاربا بعرض الحائط اراء ومواقف الاخرين
حتى اتاه فرج العزيز الكريم وشفيت زوجته
شهامة ما بعدها شهامة
ورجولة فى زمن عزت فيه الرجولة
فوالله انه رجل والرجال قليـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل
منقول للأمانة
)